تطورت الأنترنت بشكل كبير جدا حتى انتشرت في شتى بقاع العالم ، حيث أصبح الآن يستعملها أ أكثر من ثلاثة ملاييرمستخدم ، وفقا لآخر إحصائيات وضعت في هذا المجال .
وتعود صحوة الأنترنت إلى سنة 1994 حيث كانت قد بدأت تشهد ثورة كبيرة بالتزامن مع سماح الحكومة الأمريكية للشركات بإستخدام الأنترنت تجاريا بعد أن كان إستخدامها مقصور على القطاع الحكومي والتعليم ومعاهد الأبحاث .
واحتفلت الأنترنت في نفس السنة بمرور 25 عام على ظهورها ، وأعلنت وصول مستخدميها إلى 3 مليون شخص حول العالم ، وكانت لهذه الصحوة أثر كبير جدا عربيا ، حيث أصبحث العديد من الدول العربية تهتم أكثر بهذا العالم الإفتراضي ، فكان لدولة تونس السبق في الإرتباط بالأنترنت ، واعتبرت بذلك أول دولة عربية سنة 1991 ، ثم سرعان ما تلتها مباشرة دولة الكويت عام 1992 ، ثم تتابعا بالإمارات ومصر عام 1993 ، والمغرب ثم لبنان سنة 1994 ، وبعدهما مباشرة جاء الدور على قطر وسوريا عام 1996 ،والمملكة العربية السعودية عام 1999.
باقي الدول العربية لم أجد وقت التحاقها بالأنترنت بالتذقيق ،لكنه رغم رغم تطورت هذا القطاع مع مرور السنوات ، إلا أن الخدمة لا تزال رديئة جدا مقارنة بالدول الأجنبية الأخرى ، كما أن معضم الدول العربية أصبحت تقوم بفرض نظم مراقبة المحتوى وحجب مايمس أمن الدولة ، وأيضا كون أغلبها دول إسلامية تقوم بمنع مايتنافى وتعاليم الإسلام .
وتعود صحوة الأنترنت إلى سنة 1994 حيث كانت قد بدأت تشهد ثورة كبيرة بالتزامن مع سماح الحكومة الأمريكية للشركات بإستخدام الأنترنت تجاريا بعد أن كان إستخدامها مقصور على القطاع الحكومي والتعليم ومعاهد الأبحاث .
واحتفلت الأنترنت في نفس السنة بمرور 25 عام على ظهورها ، وأعلنت وصول مستخدميها إلى 3 مليون شخص حول العالم ، وكانت لهذه الصحوة أثر كبير جدا عربيا ، حيث أصبحث العديد من الدول العربية تهتم أكثر بهذا العالم الإفتراضي ، فكان لدولة تونس السبق في الإرتباط بالأنترنت ، واعتبرت بذلك أول دولة عربية سنة 1991 ، ثم سرعان ما تلتها مباشرة دولة الكويت عام 1992 ، ثم تتابعا بالإمارات ومصر عام 1993 ، والمغرب ثم لبنان سنة 1994 ، وبعدهما مباشرة جاء الدور على قطر وسوريا عام 1996 ،والمملكة العربية السعودية عام 1999.
باقي الدول العربية لم أجد وقت التحاقها بالأنترنت بالتذقيق ،لكنه رغم رغم تطورت هذا القطاع مع مرور السنوات ، إلا أن الخدمة لا تزال رديئة جدا مقارنة بالدول الأجنبية الأخرى ، كما أن معضم الدول العربية أصبحت تقوم بفرض نظم مراقبة المحتوى وحجب مايمس أمن الدولة ، وأيضا كون أغلبها دول إسلامية تقوم بمنع مايتنافى وتعاليم الإسلام .